وكان أردوغان صرح أمس قائلا: "عصابة القتل الصهيونية وقدرتها على مواصلة مجازرها بكل غطرسة تثير غضبنا جميعا"، مشددا على أنهم "سيحاسبون عاجلا أم آجلا".
المتهم عُرض مجددًا أمام محكمة الصلح في ريشون لتسيون، وأُطلق سراحه بشروط مقيدة مع سحب جواز سفره لمدة 180 يومًا، فيما تبحث سلطات الجمارك تقديم لائحة اتهام بحقه.
بحسب أحد أصدقائهم، أثارت الرسالة غضب الزوجين اللذين شعروا "بإهانة كبيرة" من أن شركة اتصالات دولية تحدد موقع وصولهم على هذا النحو.
عقد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الخميس، جلسة مباحثات رسمية مع نظيره الإيطالي أنطونيو تاياني، في روما، حسبما أوردت وكالة الأنباء السعودية "واس".
بن غفير وجّه إنذارًا للمستشارة القانونية للحكومة، غالي بهرب-ميارا، مطالبًا برد خلال خمسة أيام وإلا سيدخل القرارات حيز التنفيذ بشكل منفرد.
بن غفير، الذي كان في المعارضة قبل عامين، دافع عن إغلاق الطرق واعتبره جزءًا من الديمقراطية. اليوم، كوزير، ينقلب على موقفه ويطرح سياسة تُفرغ حق التظ
لم يعد يمضي يوم دون أن يظهر إيتمار بن غفير، ما يُسمى بوزير الأمن القومي، في تصريح أو شريط فيديو مصور يحاول من خلاله التفنن و"ابتكار"
عبر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، عن تقديره الكبير للرئيس فيما لقيه من حفاوة الاستقبال، مثمناً العلاقات والروابط الأخوية والتاريخية التي تجمع بين قيادتي البلدين وشعبيهما.
أقدمت السلطات اليوم الثلاثاء عبر أذرعها في الدوائر الحكومية، على هدم سبعة منازل ومبانٍ في قرية السِّرّ غير المعترف بها في النقب، وذلك ضمن سلسلة
وندد الأمير فيصل بن فرحان، بتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن "رؤية إسرائيل الكبرى"، وأعرب عن رفض المملكة لمشاريع توسع الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد الوزير خلال اجتماعه مع المسؤولين الجورجيين على أهمية تعزيز التنسيق الأمني والدفاعي في مواجهة التحديات الإقليمية
وأعرب لابيد عن رفضه دعوة رئيس حزب "أزرق أبيض" بيني غانتس لتشكيل "حكومة إنقاذ الأسرى"، وأوضح لابيد أنه لا داعي "للمشاركة في حكومة مع بن غفير وسموتريتش" للتوصل إلى اتفاق لإعادة المختطفين
، أشارت بن دافيد إلى أنّ افتتاح السنة الدراسية في الروضات والمدارس الابتدائية والمتوسطة سيجري كالمعتاد، وأعربت عن ثقتها بأن مسألة الأمن ستحل بتدخل رئيس الحكومة.
وقال بن غفير ردا على غانتس: "أتوقع من جميع رؤساء فصائل الائتلاف أن يوضحوا بشكل لا لبس فيه أن غانتس لن يدخل الحكومة".
الأردن..الحسن بن طلال يثير تفاعلا بتصريح عن دولة عربية باتت "مختبرا للأسلحة الحديثة وأسلحة التجسس"
ووصفت المصادر هذه الخطوة بأنها إجراء استفزازي ومؤلم نفسيًا للأسرى، واعتبرتها امتدادًا للسياسات التي تستهدف الضغط عليهم وخلق أجواء من الخوف والإهانة.
وأضاف: "لدينا الآن فرصة لحسم المعركة ضد حماس، وأقول لرئيس الحكومة: ليس لديك تفويض للذهاب إلى صفقة جزئية وعدم حسم حماس".
يعمل على توحيد رئيس الحزب الصهيوني الديني، بتسلئيل سموتريتش، ورئيس حزب عوتسما يهوديت، إيتامار بن غفير
وبحسب "يديعوت"، فإن هذه الضجة الدولية جاءت في وقت حساس تعاني فيه إسرائيل أصلاً من موجة انتقادات واسعة بسبب الحرب على غزة، لتتحول خطوة بن غفير إلى ضربة سياسية ودبلوماسية إضافية.
كشف "ميدل إيست آي" عن جاهزية طلبات مذكرات التوقيف ضد وزيرين إسرائيليين بارزين بتهم الفصل العنصري، وسط مخاوف من ألا ترى تلك الطلبات
